ماذا تفعل لو كنت مكاني

سنضع لكم مشكلة لشاب مسلمة



ونرجو منكم أن تضعوا أنفسكم مكانةوتحاولون معنا التفكير في الحل


جاهزين يا شباب
صلاح شاب طيب وملتزم بعد تخرجه ساعده والده وقام بخطبة إبنة خالته ريم والتي لا تزال تكمل دراستها في كلية التجارة
وتم عقد القرآن
هي فتاة محجبة ومحترمة...ولكن لاحظ شيئا غريبا
ريم لها صديق من نفس دفعتها اسمه أحمد..وتتحدث عنه كثيرا!
معه رقم هاتفها النقال ويراسلها على الإيميل كما أنها تعرف كل شيء عنه
تحدث صلاح لخطيبته أكثر من مرّة وتجادلا واختلفا وغضب منها غضبا شديدا
لكنها في كل مرّة تعتذر له وتقول له(أحمد صديق تماما مثل أخي وقريب جدا مني ونحن نتشابه في الكثير من الأشياء والطباع ولا أستطيع أن أقطع علاقتي به فنحن لا نرتكب أي خطأ..)
وتؤكد أنها مجرد صداقه...وأنهما يتناصحان.... ويذكران بعض بالله...إلخ
وأنها تشعر أنه كإبنها!!!!
وأنه يستشيرها في قراراته ويحكي لها عن مشاكله مع والديه
أكد لها أكثر من مرّة أن الصداقة من المستحيل أن تنشأ بين رجل وإمرأة...وأنها لابد أن تكتفي به..لكنها كما هي...تعتذر ولا تتغير في تلك النقطة
صلاح غاضب جدا وأخبرها بقراره النهائي...إما هو أو صديقها أحمد
وخرج من البيت وهو غاضب
ماذا تفعل لو كنت مكان صلاح؟
هل يتركها ويطلقها أم يصبر؟
وهل حقا هناك صداقة من هذا الشكل؟

ممنوع حذف الإجابات
وممنوع الإتصال بصديق
وزي ما اتفقنا مفيش مليون جنيه

طبعا هي غلطانه لان مفيش صداقه بين ولد وبنت بتوصل للدرجه دي الا ازا كانت حاجه تانيه انتو عارفين ده اللي الناس بتحكم بيه وبعدين دي متجوزه والمفروض ان الزوج ده امانه ربنا ادهولها تتمسك بيه المفروض حتي ما تفكرش لما الزوج يقولها انا ولا هو واكيد هي غلطت لانها وصلت زوجها للدرجه دي انه يخيرها بينه وبين الصديق اسفه اني طولت عليكم ده رايي